في إحدى الليالي الماطرة من عام 1922م يعود بلال إلى مسقط رأسه
بعد غياب سنوات عدة للدراسة, وذلك في منزل الجد صفوان عندما
كان أفراد العائلة جميعهم مجتمعين, ولكن ما لم يتوقعه هو مقتل
الجد في ساعات وصوله الأولى وسط العاصفة المطرية في تلك الليلة.
من قتل الجد صفوان ؟
هل سيكتفي القاتل بتلك الجريمة فقط ؟
وما حقيقة الأشباح التي تسكن ذلك القصر الكبير ؟
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.